حول ميديتوبيا
ميديتوبيا هي المنصة الأسهل والأكثر شمولاً لتحقيق تحول طويل المدى، ينطوي الهدف من ميديتوبيا على تسهيل إجراء تحول، سواء في طريقة تفكيرك أو طريقة تصرفك. وتهدف إلى مساعدة الأفراد في تعلم كيفية النظر إلى أفكارهم من منظور أكثر موضوعية للتغلب على أنماط التفكير القمعية والسلبية.
وينطوي الهدف من كل ممارسة تأمّل أضفناها على توجيه الأفراد في عملية استكشاف أفكارهم وعواطفهم وأثر تلك الأفكار والعواطف على أجسادهم. وتمكّنهم من الانضمام إلى الآخرين الذين تحلوا بالشجاعة لمواجهة أنفسهم بصدق وتعاطف.
"هدفنا ليس فقط إسعاد الناس أو مساعدتهم في الاسترخاء، وإنما مساعدتهم في الاستمتاع بتجارب الوعي والاستكشاف الذاتي، ومساعدتهم في اتخاذ قرارات أفضل في الحياة، وفي تدريبهم على أن يكونوا أكثر مرونة وهدوءاً؛ كما نقدّم لهم الدعم لمساعدتهم في تقبّل الحياة بكيانهم الكامل، بدلاً من التصارع معها أو مع أنفسهم".
نريد أن يعرف كل الناس أنهم ليسوا وحدهم في تجربتهم الإنسانية. سواء كانوا يشعرون بالخزي أو كراهية الذات أو الندم، نريد أن يعرف كل عضو أنه مهما كان الألم الذي يعاني منه، فهذا الألم هو معاناة مشتركة نمر بها جميعنا.
تم تصميم كل ممارسة تأمل من قبل مجموعة من الأفراد الذين يهتمون بصدق بصحتك العقلية والجسدية. وذلك هو السبب الذي يجعل برامجنا بمثابة كتف يمكنك الاستناد عليه عندما تشعر أنه ليس لديك مكان آخر تلجأ إليه. أحضر مخاوفك ومشاعر القلق التي تنتابك إلى ميديتوبيا، وتعلم المهارات والتقنيات ووجهات النظر لمساعدتك في التغلب على تلك التحديات.
رؤيتنا
جلب راحة البال للجميع في العالم.
مهمتنا
توفير ممارسات الرفاهة العقلية في أي وقت ومن أي مكان ولكل الأفراد في جميع أنحاء العالم لمساعدتهم في إثبات ذواتهم.
كيف تبدأ ممارسة التأمّل
حول ميديتوبيا وأنشطتها
أعضاؤنا أولاً
يكمن أعضاؤنا في صميم ما نقوم به وسبب قيامنا به.
نهدف إلى الأفضل
نسعى جاهدين إلى تحقيق أهدافنا لنتميّز، إيماناً منا بقدرتنا على تحقيق تلك الأهداف خطوة بخطوة.
نبذل جهوداً إضافية
يتيح لنا عملنا الاستباقي وشغفنا بكل شيء تحقيق ما نطمح إليه بشكل أسرع.
التعامل بلطف مع أنفسنا والآخرين
تمكّن بيئة العمل الإيجابية والقائمة على الاحترام الجميع من أن يبذلوا قصارى جهدهم.
الاستمتاع بالرحلة
نُضفي في ميديتوبيا أسلوباً مرحاً على كل ما نقوم به. وهي قيمة تميّزنا وتُعتبر مصدر إلهام لمجتمعنا أيضاً.
الولاء في العمل
نؤدي أعمالنا في الشركة كما لو أنها كانت مسؤوليات شخصية.